كم اتخيل لو انني ما زلت اعيش الان في بلدي اسدود .

كم تحن تلك البالبل أن تغرد في سمائك وتشرب من مياهك الصافية، وكم أشتاق الى أن تخطو أرجلي على دربك وشواطئك. 
تحن عيناي لتلك الارض الخضراء، لكن لن تشبع  روحي من روعة ذلك المنظر. 
أحن إلى الجلوس في حضنك  فتحضني تلك السنابل الخضراء الطويلة .
هنا عاش اجدادي قبل ان يحتلها اليهود عام 1948




















 سأكسر كل القيود التي بيني وبينك ولو كان حتي بالصور يا مدينتي الحبيبه .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كل شئ في الحياة مسألة وقت

أغلق الكتاب .

شعر مظفر النواب